وأعلن رئيس معهد الدراسات الدينية والاقتصادية تضاعف معدل الفقر في إيران بين عامي 1396 و1399، وقال إن هذه القفزة للسكان تحت خط الفقر خلال المئة عام الماضية كانت غير مسبوقة. وجد فرشاد مؤمني أنه من المثير للقلق أن مؤشر التضخم في المناطق الريفية يتقدم على مؤشر المناطق المدنية، وذكر أن قضية الفقر في إيران قد تم توريقها، وشدد على أن الحوار غير ممكن في جو أمني. وفي الوقت نفسه، نشر البنك المركزي تقريراً يوضح أن أكثر من ستة ملايين أسرة في إيران مستأجرة. ويشير تقرير مركز الإحصاء الإيراني أيضاً إلى أن معدل التضخم في السلع المستوردة هذا العام ارتفع بأكثر من 475% مقارنة بالعام الماضي.
تظهر نتائج الدراسات والأبحاث التي أجرتها المؤسسات الحكومية والخاصة أنه في السنوات العشر الماضية، زاد الفقر في المجتمع الإيراني بشكل متزايد. سابقا، نتائج العمل البحثي