وقال الإمام جمعة لالي: البتروكيماويات لا تقدم أي خدمة لأهالي لالي أمام التلوث والطرق غير الآمنة التي أنشأتها في المنطقة.
وقال الإمام جمعة لالي كذلك: الانتخابات هي الملحمة القادمة لشعبنا لأن مشاركتنا في لالي تكون دائمًا على أعلى المستويات ونأمل أن تحدث أشياء جيدة للمدينة والمنطقة بحضور الناس.
وأوضح: على المرشحين المؤهلين استغلال هذه الفرصة المتبقية لإطلاع الناس على خططهم ودراسة القضايا المهمة لهذه المدينة، بدلا من محاولة الحصول على الأصوات من خلال تناول العشاء.
وأكد كرمسيري: على النائب المستقبلي أن يأخذ مطالب الناس على محمل الجد ويعلن موقفه من قضايا مثل البتروكيماويات بشكل واضح، لأن الماء والكهرباء والغاز البتروكيميائي ملك للالي، لكن خبزها لشخص آخر.