قال رئيس حركة النضال في القسم الثاني من كلمته، بإن الشرط الضروري لأي نوع من الوحدة، و إنجاز أي إتفاق هو الإعتراف بحق الشعوب في تقرير مصيرها و أي بديل جاد عليه أن يقبل هذه الحقيقة، فعدم قبولها يمنع الثورة أن تكون شاملة و عامة و هذا يُبعدها كل البعد من ساعة النصر و يجعلها أن لا ترى نورهُ، فأي صيغة أخرى غير هذه التي طرحناها، لن تتمكن من توحيد كل الشعوب في إيران.
المكتب الإعلامي لحركة النضال العربي الأحوازي