أصبح عدم إصدار تأشيرات للرياضيين المحترفين الإيرانيين هو العنوان الرئيسي مرة أخرى. هذه المرة، يتعلق الأمر بمواطني التايكوندو الذين كان من المفترض أن يسافروا إلى مانشستر في إنجلترا للمشاركة في مسابقة الحصص الأولمبية في باريس، ولكن بسبب عدم إصدار تأشيراتهم، فقد هؤلاء الرياضيون الفرصة الأخيرة للحصول على حصة من خلال التصنيف العالمي.