بحسب موقع “إيران أوبزرفر” ؛ تظهر الدراسات الاستقصائية أن معامل جيني أو مؤشر عدم المساواة قد انخفض في السنوات الأخيرة، في حين ارتفع خط الفقر في المجتمع الإيراني بطريقة جعلت إنفاق الأسرة الشهري في اتجاه انخفاض في العقد الماضي ويبلغ حوالي 12٪ ، وقد تم خصمها من النفقات الحقيقية للأسرة التي تعيش في المدن.
وبحسب إحصائيات البنك الدولي، في عام 2011، كان حوالي 20% من سكان إيران تحت خط الفقر، بينما في عام 2021، سيكون أكثر من 28.1% من سكان إيران تحت خط الفقر. وبافتراض أن متوسط عدد السكان بلغ 80 مليون نسمة خلال العقد الماضي، يمكن ملاحظة أنه خلال السنوات المذكورة، تمت إضافة ما يقرب من 6.5 مليون شخص إلى السكان الذين يعيشون تحت خط الفقر.