ويتساءل لماذا، رغم أن نظام الإيراني يواجه أزمات عميقة وينتشر الفقر في قطاع واسع من المجتمع،
إن تحول الناس نحو التغيير الجذري في المجتمع يمر بعملية بطيئة
فهل القمع العنيف والقيود الاجتماعية والسياسية المدنية هي وحدها التي تمنع تشكيل حركات شعبية واسعة، وخاصة الحركة الاحتجاجية العمالية؟
وهل سيكون مجتهدًا؟
كل من يعيش في إيران يتعرض لنوع من الضغط السياسي والاقتصادي
ولم تكن القمع والقيود الاجتماعية التي فرضها النظام الإيراني ومؤسساتها القمعية بلا فوائد. ولهذا السبب، سأل نفسه والآخرين أسئلة مماثلة. ونحن نعتزم تغطية هذا البيان
اتحاد عمال قصب السكر في سبع تلال (هفتگل )
مجموعة اتحاد المتقاعدين، اللجنة التنسيقية للمساعدة في إنشاء المنظمات العمالية للعمال المتقاعدين في الأحواز